هل أيدنليك يعني النور أم الظلام؟

هل أيدنليك يعني النور أم الظلام؟

أيام وهي تحمل اسم ASDER وSADAT على لسانها النجسة، وهي غير معروفة أي من القوات المظلمة تخدم.

من أنت، ماهي قدراتك؟

هذه المؤسسات، التي تهاجمهوها بتقيؤاتكم التي تبللون بها الأطراف، عصية للعصابات من أمثالكم حتى تصورها. بالافتراء والأوهام يجزّون على أسنانكم. تلعقون أحذية أصحابكم الذين يمسكون حبالكم ..!

وسائل الإعلام في حزب العمل ... بتعبير أدق، صديق رأس الإرهابيين الرجل الذي يدعى بـ دوغو برينجك من غير المؤكد من الذي يعمل معه ومع من يتعامل ولكن لا يخشى أن يأخذ وضعية بصف الأعداء الداخليين والخارجيين لهذا البلد.

لا تخلطوا بين ASDER وSADAT مع الآخرين بعقولكم الصغيرة ...!

تذكروا أن ASDER تأسست نتيجة 28 فبراير المظلمة، التي أهدر أعداء الوطن بما فيهم أنتم أبناء الوطن في تلك الفترة.

لا تنسوا ان تركيا ليست تركيا القديمة وان الشعب ليس الشعب القديم.

هذه الأكاذيب والافتراءات كانت ستساعدكم بالتأكيد في تلك الأوقات المظلمة التي تحبها الخفافيش.

لكن بلا جدوى، لا تحاولوا كثيراً،  لم يعد هناك أحد يصدق هذه الافتراءات والأوهام.

 إن هجوم أناس مثلكم يزيد سمعة هذه المؤسسات فقط ..!

ASDER وSADAT مكرسة للنضال المشروعة  للنهاية، مرتبطة بقيمها المعنوية، مدركة لتاريخها، تمجّدت بقيم أمتها وتتكرّم بخدمتها. كل شيء فيها شفاف لأنها صاحبة القلب القوي لذلك لم تقوم بأعمال سرية وخفية. هي أثر الفريق المبارك الذي ينشأ وحدة القوة من الذين يمشون على أرض العدل-الحق- الصواب.

فأنتم إما أغبياء كي تصدقون هذه الافتراءات التي وضعوها بين أيديكم أو خونة حتى قمتم بصنعها بأنفسكم.. !

في الحقيقة من الخطأ مخاطبتكم خارج قاعات المحكمة ولكن الصمت على الظلم لا يناسب الأبطال ..!

إذا كان هدفكم نشر الأخبار، مرت تلك الأيام ... قود حمارك ...!

لا، إذا كان هدفكم تخويفنا بالتهديد والابتزاز فلا تحاولوا ولا تقارنوننا مع الآخرين.

إذا أخذتم كل جنود الشيطان على الأرض، حتى الشياطين أنفسهم، فلا يمكنكم أن تعطونا ذرة من الخوف ..!

نحن نعتبر كل من يعيش في هذا البلد كصديق، لكننا لا نخشى من عداء أي شخص لنا.

بالحقيقة، هجومكم أفادتنا بشكل جيد للغاية ..! لقد أصبحتم وسيلة بنشر اسم ASDER وSADAT وأصبحت معروفة عند من كان لا يعرفها.

إن التعاون مع أعداء هذا البلد والأمة  يناسب فقط أولئك الذين يفترونا علينا.

على الرغم من وجود أمثالكم، ستستمر ASDER و SADAT ومؤسساتنا الأخرى في القيام بجميع أنواع العمل بأقصى طاقتها من أجل مستقبل بلادنا والعالم الإسلامي والإنسانية.

"وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ".

والسلام

مصطفى حاجي مصطفى أوغوللاري

6 سبتمبر/أيلول 2012

من أجل الحصول على المعلومات المتعلقة باحتياجاتكم وتنوير حول خدماتنا يمكنكم التواصل معنا...

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 

.للحصول على المزيد من المعلومات حول منتجاتنا وخدماتنا الرجاء النقر على الأيقونة

Whatsapp Contact Line


Stay informed about our services!


Click to subscribe our newsletter