صادات في الطريق الصحيح
(صادات بيان صحفي-2)
صادات المساهمة، بعد الادعاءات المتحيزة وتشويهية التي بدأتها صحيفة أيدنليك وبعد مقالتها في الصحيفة بتاريخ 03 سبتمبر/أيلول 2012، أصبحت مركز اهتمام صحافتنا وحاولنا إبلاغ منسوبي وسائل الإعلام المطبوعة والمرئية، في 4 سبتمبر/أيلول 2012 في شركتنا.
بالمناسبة، قبلنا طلب المقابلة لمراسل القناة الوطنية. توقعنا أنه عندما وضحنا الحقيقة، سيتوقفون عن ارتكاب الأخطاء.
مع نفس التفكير، الذين جاؤوا إلى أمام شركتنا وحاولوا القيام بالاحتجاج. على الرغم من أنهم قاموا بالمقابلة مع مراسل قناة تلفزيونية أخرى بقيادة رئيس مكتبها بولاية إسطنبول وممثلي مجموعة حزب العمال قمنا بدعوتهم الى غرفتنا من أجل المناقشة.
لسوء الحظ، ما رأينا في المراسل القناة الوطنية ومديري التلفزيون مبادئ صحفية موضوعية التي يجب أن تكون في الصحافة. ولا رأينا في قادة الحزب المعنيين المنظور الواسع الذي سيسلط الأضواء للمصالح الوطنية التي يجب أن تكون لدى السياسي الذين قالوا، "أنتم غير قانونيين، لقد جئنا لتخريب هذا المكان".
غادر ممثلو الحزب المعني مبنى شركتنا، ولم يتمكنوا من إظهار صبرهم لبضع دقائق حتى اكتمال التصوير التلفزيوني الجاري. ومجيئهم أمام الشركة لم يستطيعوا أن يقدموا أكثر من إزعاج البيئة بالضجيج الذي قاموا به.
من أجل تصحيح الافتراءات التي قدمتها صحيفة أيدنليك قامت قناة الوطنية التي تعلّقت في ذيل الصحيفة وواصلت بثها المتحيز لمدة يومين بقطع بداية ونهاية توضيحاتنا وجعلها غير مفهومة.
صحيفة أيدينليك، التي وصفت شركتنا بأنها "مركز حرب العصابات"، في الخبر الأول وفي الأيام الثانية والثالثة والرابعة من النشر، بأنها "مركز الغلاديو" في اليوم الخامس. “مركز غلاديو الإسلامي"
تم تقديم إجابات كافية في توضيحاتنا الأولى للافتراءات التي طرحوها في منشوراتهم منذ اليوم الأول.
بالإضافة إلى المعلومات والصور التي تم تلقيها من موقعنا على الإنترنت في اليوم الثاني، زُعم أننا قمنا "بالكشف على معسكر أولاشلي Ulaşlı". لا يوجد شيء مثل هذا. لم أذهب أبدًا إلى المنطقة التي يقع فيها معسكر أولاشلي Ulaşlı. ما زلت لا أعرف أين يتواجد. أستغرب من أين يجدوا ويكتبوا مثل هذه الكذبة.
في اليوم الثالث، تم تضمين أخبار مشوهة والتي تعكس الحقيقة، عن المساعد الأول المتقاعد من قوات الخاصة البحرية محمد أمين كوجاك وهو أحد مستشارينا وموظفينا. بالحقيقة المساعد الأول محمد أمين كوجاك مظلوم في هذا الموضوع. في الإخبارية عن الذخيرة المدفونة في poyrazköy بويرازكوي، عندما تمت العثور على الجريمة التي أُتّهم بها بدون دليل. قام رؤسائهم بالبحث عن حجة لعقاب محمد أمين كوجاك وزملائه الثلاثة الذي يحاولون أن يعيشوا حسب معتقداتهم.
على الرغم من أنه حصل على إذن للمشاركة في معرض الصناعات الدفاعية الذي سيتم افتتاحه في الولايات المتحدة لغرض الكشف عن التطورات في مواد قوات الخاصة البحريةSAT، بسبب التغيير في تاريخ المعرض اصبح اختلاف بتاريخ المغادرة للخارج فقد تم حساب هذه بجريمة وعاقبوه عليها. مثلما تم عزل المئات من الضباط وضباط الصف من القوات المسلحة بسبب معتقداتهم في 28 فبراير، تعرض السيد أمين كوجاك على الموقف المشابه بضمه الى عقوبات الجرائم، وحُكم عليه بعقوبة تأديبية بحجة أنه ذهب إلى الخارج دون إذن. وظلموه بتركه مجبوراً للتقاعد.
لم يشارك بولنت ديمير، الذي تم انتخابه كعضو في مجلس الإدارة في الجمعية العامة لصادات المساهمة، في اجتماعات المجلس بسبب كثافة أعماله. حتى ما استطاع أن يشارك في تصوير مجلس الإدارة. وطلب استقالته، وتمت مناقشة هذا الطلب وقبوله في اجتماع مجلس الإدارة المنعقد بتاريخ 11.07.2012. وبسبب عدم مسح اسمه في موقعنا الإلكتروني وفي بروشوراتنا المطبوعة سابقاً. وبعد ملاحظة ذلك بالإعلان لصحيفة أيدينلك لأعضاء المجلس الإدارة والمستشارين الموجودين في موقعنا تم خذف اسم بولنت ديمير من القوائم ذات الصلة. حتى في حدث بسيط مثل محو اسم بولنت ديمير من موقع الإلكتروني لهذا السبب، جاء العنوان الرئيسي في الصحيفة ذات الصلة بأن "بولنت ديمير يريد الاختفاء". عجيب أمرهم!
في اليوم الخامس من حملة تشويه أيدينلك لصادات، المبادئ التي نريد أن نكون في الدستور الجديد، والتي تم إعدادها بالاشتراك مع SADAT وASSAM وASDER وجامعة أوسكودار وأرسلت إلى لجنة المصالحة الدستورية البرلمانية في 30 ديسمبر 2011؛ خلال زياراتنا للجان البرلمانية، ورد ذلك بوضوح في الاجتماعات التمهيدية التي عقدتها منظمات المجتمع المدني لأعضاء لجنة المصالحة الدستورية من خلال عقد مؤتمر صحفي. جعلنا عرضنا على شكل كتيب وتم توزيعه ونشره على موقع ASDER والموقع الإلكتروني الشخصي. يجب أن يقال صباح الخير لمن يرى هذا العرض لأول مرة. ونعتقد أن مقترحاتنا ستضمن السلام والازدهار والأمن في بلدنا، وستزيد من أسلوب الإدارة في بلدنا إلى مستوى الدول التي تطبق الديمقراطية المتقدمة. نحن فخورون باقتراحاتنا ونريد أن نؤكد مرة أخرى أننا وراءها.
الأخبار الكاذبة في صحيفة أيدنليك، التي استمرت لمدة خمسة أيام، أثرت أيضًا على نواب حزب الشعب الجمهوري، السيد علي رضا اوزتورك، والسيد بولينت تيزجان، والسيد علي إحسان غوكتورك. وأحال نوابنا لطرح أسئلة على رئيس الوزراء، السيد رجب طيب أردوغان ووزير الدفاع، السيد عصمت يلماز، بقبول المنشورات على أنها حقيقية وتكرار بعض الادعاءات التشويهية لهذه الصحيفة. في الواقع، إذا كان نوابنا تمكنوا من رؤية توضيحنا الأول، أعتقد أنهم كانوا سيشعرون بالرضا، ولم يأخذوا هذه الأخبار التي هدفها الإساءة بعين الاعتبار.
نود نتجنب الشكوك من خلال توضيح الأسئلة التي طرحها نوابنا على رئيس الوزراء ووزير الدفاع من خلال صحيفة أيدينليك.
السيد علي رضا اوزتورك: سأل السؤال "هل صحيح أن شركة SADAT تأسست كشركة خاصة وأنها قدمت التدريب للمعارضين السوريين في مختلف المعسكرات؟"
هذا ليس صحيحاً. إنها شركة قانونية بعيدة عن السياسة اليومية تم إنشاؤها من قبل أشخاص يشعرون بالمسؤولية الوطنية لسد الفجوة في البلاد والمجالات العسكرية حيث لا تستطيع القوات المسلحة في بلادنا تلبية الاحتياجات للبلدان الصديقة التي ترغب في الاستفادة من تراكم الخبرات لبلدان ذات التقاليد العسكرية.
لم تكمل "صادات" حتى الآن العملية التي يتطلبها القانونان 5201 و5202 للقيام بنشاط فعالياتها في عقد الرئيسي لتأسيس للشركة. ووفقاً لهذه القوانين، فإن "كتيب الأمن الخاص بالمنشأة" الذي أعدته صادات يتم تدقيقه من قِبل السلطات المعينة بموجب القوانين لمدة ثلاثة أشهر. في هذا الصدد، لم تقدم صادات أي تدريب إلى المعارضين السوريين في مختلف المعسكرات أو الى أي دولة أخرى حتى يومنا هذا.
السؤال الثاني لنائبنا هو على الشكل التالي: "إذا كان هذا صحيحًا، أليست هذه الأنشطة جريمة واضحة وفقًا للقوانين التركية والقوانين الدولية؟"
"ليس صحيحاً أنها تقدّم تدريبات". ومع ذلك، بعد موافقة كتيب الأمن الخاص للمنشأة من قبل السلطات المختصة، فإن التدريب الذي ستوفرهاSADAT لن يشكّل أي جريمة وفقًا لقوانيننا وقوانين الدولية. لأن التدريبات ستتم من أجل تلبية الاحتياجات التدريبية للقوات المسلحة الشرعية التي شكلتها دول أجنبية للدفاع عن وطنهم وطردهم الغزاة، تنفيذ كل مرحلة من مراحل الخدمة، ستكون تحت مراقبة وزارة الدفاع وتفتيشها، ومعظم هذه الخدمات ستكون في أراضي ومرافق وأسلحة هذه البلدان. تقوم دولتنا والدول ذات الصلة بهذه الأنشطة بالفعل في مؤسسات التدريب العسكري الخاصة بها. وكلما كانت هذه الأنشطة شرعية، كلما كان دعم التدريب العسكري لبعض البلدان الذي توفره القوات المسلحة التركية شرعية، كذلك ستكون أنشطة صادات شرعية.
وثالثاً السيد علي رضا أوزتورك سأل سؤال؛ "في أي معسكرات ومرافق غير معسكر أولاشلي ULAŞLI التابع للقوات المسلحة التركية درّبت وتدرّب به الشركة حتى الآن؟"
لم يكن لصادات علاقة بمعسكر أولاشلي. لا يزال موقع هذا المعسكر، الذي يُزعم أنني قمت بالكشف عن موقع المعسكر شخصياً، غير معروف من قِبلنا. لا في هذا المعسكر ولا في أي معسكر أو منشأة أخرى، قدّمت صادات أي تدريب للمعارضة السورية أو لأعضاء دولة أخرى حتى يومنا هذا. هذا الادعاء مجرّد كذب وافتراء قدمته صحيفة أيدنليك Aydınlık.
كما سأل السيد بولنت تيزجان وزير الدفاع السيد عصمت يلماز، عن بعض الأسئلة المتعلقة بالافتراء الذي قامت به الصحيفة ذات الصلة.
كان السؤال الأول هو: "ماذا تفعل الشركة التي تسمى بـ صادات؟"
ما ستفعله شركة صادات المساهمة تم نشره في جريدة السجل التجاري بتاريخ 28 فبراير 2012. وبناء عليه، تقديم الاستشارة في تنظيم واستخدام القوات المسلحة الأجنبية سيوفر التدريب لأفراد القوات المسلحة الأجنبية بشأن الموضوعات التي يحتاجون إليها للدفاع عن بلادهم وسيتوسطون أيضًا في توريد أسلحة الحرب والمركبات التي يطلبونها من أجل الدفاع عن بلدانهم. ستقوم بأنشطتها تحت مراقبة وزارة الدفاع والإشراف عليها، على النحو الذي تحدده القوانين رقم 5201 و5202. وبما أن عمليات التفتيش التي تتطلبها الوزارة بموجب هذه القوانين لم تكتمل بعد، فإن صادات غير قادرة حاليًا على تنفيذ الأنشطة المحددة في العقد، والآن تعمل فقط في التحضيرات بعد الموافقة.
سؤاله الثاني؛ "هل من القانوني أن تكون هناك شركة تعلن أنها تقدم التدريب على الحرب غير النظامية على موقعها الإلكتروني؟"
إن الحرب غير النظامية منظمة شرعية تستخدمها القوات المسلحة للدول للدفاع عن بلادها. كلما كان المنظمات الرسمية شرعية للدفاع عن الوطن، كلما كان طبيعياً وشرعياً تنظيم وتدريب المواطنين المدنيين في وقت السلام لطرد الغزاة من وطنهم في المناطق المحتملة التي يمكن أن تتعرض للاحتلال. من غير الشرعي، هو استخدام الأشخاص المدربين لهذا الغرض ضد شعبهم بعقلية انقلابية أو بعقلية ديكتاتورية. إذا نظرنا إلى ذلك، فإن الانقلابيين والدكتاتوريين يستخدمون القوات النظامية ضد شعبهم. أولئك الذين يعتبرون الحرب غير النظامية غير شرعي يجب عليهم اعتبار الجيش غير شرعي أيضاً. هنا، لا ينبغي الخلط بين القش والتبن. بعد الموافقة على كتيب الأمن الخاص للمنشأة، فإن SADAT ستخاطب دول مشروعة فقط. لا يوجد شيء ولا يمكن أن توفر صادات التدريب للمواطنين والمؤسسات المدنية والمنظمات الإرهابية.
وسؤاله الثالث كان على شكل؛ "هل تشكل مثل هذه التنظيمات خارج الجيش جريمة في القانون التركي والقانون الدولي؟"
من المهم ما هو قصدكم من التنظيم. صاداتSADAT هي شركة تجارية تم إنشاؤها وفقًا للقانون التجاري التركي، والتي يتعين عليها القيام بأنشطتها وفقًا لأحكام القوانين 5201 و5202. هناك أكثر من 70 شركة خاصة تعمل في هذا المجال في العالم. لذلك، فهي شركة تجارية قانونية بالكامل وفقًا للقواعد الداخلية والخارجية وقوانين الحرب. لا يوجد ما يشكل جريمة في تأسيسها أو في أنشطتها المنصوص عليها في عقدها الأساسي. بل على العكس، مقارنة بأقرانها في شفافة، لديها أيضا فكرة تهدف إلى ضمان وقوف الدول الأجنبية المطالبة على أقدامها.
السؤال الرابع على شكل؛ "من أين يتم الحصول على نفقات الشركة؟"
شركة صادات المساهمة. إنها منظمة تجارية. وتغطي النفقات من رأس المال المدفوع من قبل المساهمين. حتى الآن، لم تتلق أي مساهمة حكومية أو منحة حكومية أجنبية أو قرض تحفيزي أو قرض مصرفي أو تبرع. صادات المساهمة هي شركة تجارية مستقلة لا مثيل لها ذات أفكار وطنية ومعنوية، يتم توفير احتياجاتها الخاصة من خلال القيام بأنشطة تجارية قانونية.
السؤال الخامس على شكل؛ هل تستخدم هذه الشركة أراضي القوات المسلحة التركية؟
بالتأكيد لا. ليس لدى الشركة منشأة غير بناءها حتى الآن وهذه المنشأة هي إيجار.
السؤال السادس على شكل؛ "هل صحيح أن صادات تقدم التدريب للجماعات المسلحة السورية؟"
بالتأكيد غير صحيح. كل الادعاءات والأخبار عكس ذلك هو كذب وافتراء ووهم بغرض التشويه. سيتم استخدام حقنا القانوني فيما يتعلق بهذه الافتراءات من قبل محامينا.
السؤال السابع على شكل التالي؛ "هل صحيح أنه تم تلقي الدعم من مديري صادات في تحقيقات إرغناكون Ergenekon ، والمطرقة balyoz و Poyrazköy التي يتابعها الرأي العام أيضاً؟"
إن الأخبار التي تفيد بأن مديري وموظفي صادات يدعمون هذه القضايا خلال مرحلة التحقيق هي أكاذيب وافتراء وخيال بغرض التشويه.
في اليوم الخامس من نشر الأخبار في صحيفة أيدنليك كما طرح السيد علي إحسان كوكتورك سبعة أسئلة، تم التعبير عن بعضها أيضًا من قبل بعض النواب السابقين، من خلال تقديم اقتراح ليجيب عليه رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان.
الأسئلة التي طرحها السيد النائب خمسة منها متوازية مع أسئلة سيد بولنت تيزجان أود أن أوضح سؤالين أراهما مختلفين.
الموضوع الأول؛ في مرحلة تأسيس صادات هل تم عقد لقاءات بين مؤسسي واستشاري صادات وحزب العدالة والتنمية؟
بعد العقد الرئيسي للشركة الذي تم إعداده وتقديمه إلى غرفة تجارة إسطنبول، تمت المقابلة بعد الاستجابة لطلب موعد المقابلة من قبل بعض أعضاء الحكومة والنواب بهدف تعريف هذا المشروع الذي سيكون الأول من نوعه في تركيا، وكانت بغرض إعطاء المعلومات. تم تدوين مثل هذا النوع من اتصالاتنا في الموقع الإلكتروني ASDER والمواقع الشخصية.
الموضوع الثاني؛ " ما مدى علاقة عدنان تانريفردي مؤسس صادات بحزب العدالة والتنمية الذي تم فصله من الجيش لأنه شارك في الأنشطة الرجعية وزعم أنه من رجال حرب العصابات؟
أجيب على هذا السؤال بكل أسف.
تقاعد عدنان تانريفردي من القوات المسلحة التركية برتبة العميد بعد أن أنهى فترة الانتظار، بانتهاء فترة الخدمة. لم يتم فصله على أساس أنه كان يشارك في الأنشطة الرجعية.
العميد المتقاعد عدنان تانريفردي ليس من رجال حرب العصابات. تولى مهمات نخبة في القوات المسلحة وبقي في مكان خدماته 32 عاما وكان من أوائل بين زملائه وتاريخه مليء بالنجاحات وتم ترقيته قبل عام من انتهاء فترته في رتبة النقيب.
بالرغم من تلقي عدنان تانريفردي، منذ تقاعده، عروضا من العديد من الأحزاب غير حزب العدالة والتنمية للدخول في أحزابهم والانتقال إلى مجلس الشعب التركي، إلا انه لم يفكر بالدخول في السياسة. وكما لم يأخذ مثل هذه العروض من الحزب العدالة والتنمية، إنه شخص ليس لديه أي صلة مادية بأي هيئة. دخل في هذه القضية لأنه رأى مجال الخدمة متماشيا مع إيمانه وبسبب شعوره بنقص وجود الخدمة في بلدنا.
آمل أن يتم تقييم التفسيرات حول أسئلة نوابنا على أنه تم الرد عليها نيابة عمن يخاطبوهم. فمن الضروري الإدلاء ببيانات لأن تم وضع صادات والإداريين تحت التهمات.
يتم إعلانها للرأي العام بكل احترام وتقدير.
بياننا الصحفي الأول بعنوان " أكاذيب صحيفة أيدينلك" (صفحتين)، بياننا الصحفي الثاني بعنوان "السادات على الطريق الصحيح" (5 صفحات)، (المجموع 7صفحات) دون إجراء أية تغييرات في عدد صحيفة أيدينلك بتاريخ 8 سبتمبر 2012 على الصفحة الأول. نود أن يتم نشر بنفس حجم الخط يعادل العناوين "مركز حرب العصابات" و "مركز جلاديو" و "مركز جلاديو الإسلامي" حول شركة صادات المساهمة. عند نشر بياناتنا كما نرغب حول صادات سيتم الاحتفاظ بحقوقنا القانونية في حالة توقف حملة التشويه المتعلقة بالشركة وموظفيها. 07 سبتمبر/أيلول 2012
عدنان تانريفردي
العميد المتقاعد
رئيس مجلس إدارة شركة صادات المساهمة.