Double standards from the European Court of Human Rights

The European Court of Human Rights found during the trial of Abdullah Ocalan in the State Security Court in 1999 that Article 6 of the European Convention on Human Rights regarding the right to a fair trial, Article 5 related to the length of detention, and Article 3 regarding ill-treatment were violated in March 2003, and it presented its final decision on the necessity of retrying the terrorist head or reopening the case file, claiming that it was not a fair trial, to the Committee of Ministers in the Council of Europe.

During the trial of the terrorist head, the member of the soldier, the member of the establishment of our State Security Courts, was removed from the establishment, and the sentence of death was not implemented, suspended, and the death penalty was removed.

Despite all this, a retrial or reopening of the case file is demanded on the grounds that the judge was not fair.

ASDER STRATEGY STUDIES CENTER
The Opening Announcement of "ASSAM”

At the beginning of the last century, empires broke up.  Nations that were inside the empire structure were formed into states guided by the winners of the First World War. The dependent states were condemned to totalitarian regimes, even though they believe they were free. Dictators were protected and supported by the Guardian states.

Between the two World Wars, the developed states of the west were mainly dominated by fascist dictators, while the Soviets and their affiliates were also ruled by communist dictators.

After World War II, while democratic systems were in place in western countries, taking the USA and Britain as an example, Communism was adopted as a management system in Russia and its dependents.

ازدواجية المعايير من المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان

أثناء محاكمة عبد الله أوجلان في محاكم أمن الدولة في عام 1999 انتهكت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان المادة 6 من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان بشأن الحق في محاكمة عادلة والمادة 5 بشأن طول فترة الاحتجاز والمادة 3 بشأن سوء المعاملة. لم يغير القرار المتخذ في أذار / مارس من العام 2003، بحجة أنه لم يكن عادلاً قدم قراره النهائي المسبب بإعادة محاكمة قائد الإرهاب أو إعادة فتح ملف القضية إلى لجنة وزراء مجلس أوروبا.

وأثناء محاكمة قائد الإرهاب، تم عزل العضو العسكري الذي كان في إنشاء محاكم أمن الدولة لدينا وتم تعليق قرار الإعدام الصادر ولم يتم تنفيذه وتم إلغاء عقوبة الإعدام.

على الرغم من كل هذا يُطلب إعادة المحاكمة أو إعادة فتح ملف القضية على أساس أن المحاكمة لا تتماشى مع العدالة.

بإسمي أنا وأعضاء جمعية المدافعين عن العدالة (ASDER) الذي أنتسب إليه؛ حتى لو كنا بعيدين عن أبعد ما يكون بالأفكار والآراء والإجراءات؛ نحن على اعتقاد أن مقاضاة أي شخص بدون أي دفاع أو معاملته خارج نطاق القضاء باستخدام أساليب غير إنسانية في مرحلة الدفاع أو أخذ أي شخص أو التعامل معه على أنه خارج نطاق القضاء لا يحقق أي قيمة للأشخاص والمنظمات التي تقوم بهذه المعاملات كما أن الإجراءات المحددة نتيجة لهذه المحاكمة هي أيضًا تعتبر مثابة ظلم.

مركز ASDER للدراسات الاستراتيجية

“ASSAM”

إعلان الافتتاحية

تفككت الإمبراطوريات في بدايات القرن الماضي. تم تحويل الأمم التي كانت داخل هيكل الإمبراطوريات إلى دويلات موجهة من قبل الفائزين في الحرب العالمية الأولى. حُكم على الدول المتعلقة بأنظمة شمولية، على الرغم من أنها اعتقدت أنها حرة. وتم حماية ودعم الدكتاتوريين من قبل الدول الوصية.

بين الحربين العالمين، كانت الدول المتقدمة في الغرب تحكمها في الغالب الدكتاتوريين الفاشيين، وكان السوفييت والتابعة لهم محكومين بالدكتاتورية الشيوعية.

بعد الحرب العالمية الثانية، بينما تمت تسوية الأنظمة الديمقراطية في الدول الغربية، مع أخذ الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة كمثال، تم اعتماد الشيوعية كنظام إدارة في روسيا وملحقاتها.

شكل الغرب كتلة الناتو تحت قيادة أمريكا ضد الشيوعية، والاتحاد السوفياتي بقيادة روسيا حلف وارسو ضد الرأسمالية المستعرة.