أعضاء الصحافة المرئية والسمعية والكتابية الأعزاء؛
استنادا إلى الأخبار والتعليقات في إعلامنا التي تسببت في حدوث سوء تفاهم فإن بعض الخطب والأعمال التي تحولت إلى حملة تشويه بحق ASSAM (مركز المدافعين عن العدالة للدراسات الإستراتيجية) الذي أن من مؤسسيه وSADAT (الاستشارية الدفاعية الدولية المساهمة) أصبحت أيضاً أجندة بشكل مكثف في إعلامنا.
إن ASSAM (جمعية المدافعين عن العدالة للدراسات الإستراتيجية) هي منظمة مجمع مدني تقوم بالأبحاث الفكرية والمؤسسية من أجل اقتراح نموذج وحدة إسلامية من أجل الإداريين وذلك لجمع الدول الإسلامية تحت إرادة واحدة بإنشاء المؤسسات المطلوبة ودراسة التشريعات اللازمة لهذ المؤسسات.